هل تصبح سورية سنغافورة الشرق الأوسط ؟
ASNAST :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول
صفحة 1 من اصل 1
هل تصبح سورية سنغافورة الشرق الأوسط ؟
أعتقد أننا يمكن أن نسبق سنغافورا وامريكا.
ولكن كيف؟الإبتعاد عن المدرسة الدردرية والحريرية لأنهما تشوهان التنمية والإقتصاد.
ففي سوريا أعتقد 2..%اثنان بالألف يسطرون على أكثر من 60%من الإقتصاد في سوريا.
كما هو الحال في لبنان .ان نسبة النمو الإقتصادي سالبة ل80%من الشعب بالأسعار الثابتة وهي أكتر من 1000%عن الطبقة الغاحشة الغنى والتي يدعم نموها الفساد, والتعاون مع المسترزقين من الإعلاميين, والوسطاء, والمتنفذين, ومجالس تشريعية, ومحلية تعمل بتوجهات الطبقة المترفة, ولخدمتها.وتحولت أحزاب الجبة إلى احزاب تجبي المال لخدمة قادتها.من لم يتخرج من مدارس الفقر ,ويعمل على ترتيب أولوياته للمحافظةعلى حياته, لايمكن ان يقود اقتصاد متوازن يأخذ الفقراء فيه دورهم ,لأنهم هم طاقة العمل الحيوية , وبترول البلد لايمكن أن يقود الإقتصاد المتوازن.وينتهي بالعيش الكريم, والرفاه.
الأخطاء القاتلة والتي يجب أن تجد الحلول.
دعم الزراعة, ويكون لابتوزيع نقد بل بشق طرق, وشق ترع, وبناء سدود.ووفاء الحكومه بالتزامها بما وعدت به للفلاحين الذين احتالت عليهم عندما كان العمادي وزيرا للإقتصاد.
حيث سجلوا على بقر, وسيارات ,وتركتورات ودجاج, وغيره.
قامت الحكومة باصلاح الأراضي في وادي الفرات ولكن الأراضي تملحت, وخرجت من الخدمة لأن قنوات التصريف غير موجودة ,أو غير كفوءة ,ويجب ان يكون سرير النهر جاف الا من مياه التصريف"نقص دراسة ,او فساد" قامت الحكومة قبل سنتين بمصادرة الحبوب من الفلاحين ,ولم يتدخل اتحاد الفلاحين أو مجلس الشعب, أو أي من أحزاب الجبهه التي كسبت شرعيتها من دعم الفلاحين في اوج الأزمة العالمية.وجود مناطق المخالفات التي تحيط بالمدن, والتي يعتبر تاهيلها نفط الأمةالثاني بعد الزراعة من تأمين فرص عمل, وتحسين مستوى المعيشة, وتطور الصناعة المرتبطة بها.
تطور المال والأعمال يجب أن يكون لخدمة الفقراء, ولأغلبية اي تعميم وتوسيع دائرة المستفيدين.ان دعم المازوت والكهرباء ليس في صالح الطبقة الفقيرة أبدا فبيت مؤلف من غرفة فيه لمبة واحدة ليس كقصر فيه تسخين ومراوح وتكييف ولمبات.دعم التصدير هو دعم للطبقة المترفة ولا علاقة له بالإقتصاد.المازوت والبنزين والكهرباء وسيلة جباية وتوزيع عادل للضرائب بدل الإعفاءات.
نعم يمكن أن نكون أفضل لو توجه الفريق الإقتصادي لتوسيع دائرة المستفيدين ودعم الطبقة الفقيرة الطاقة المتجددة ,والحيوية في الإقتصاد الوطني
ولكن كيف؟الإبتعاد عن المدرسة الدردرية والحريرية لأنهما تشوهان التنمية والإقتصاد.
ففي سوريا أعتقد 2..%اثنان بالألف يسطرون على أكثر من 60%من الإقتصاد في سوريا.
كما هو الحال في لبنان .ان نسبة النمو الإقتصادي سالبة ل80%من الشعب بالأسعار الثابتة وهي أكتر من 1000%عن الطبقة الغاحشة الغنى والتي يدعم نموها الفساد, والتعاون مع المسترزقين من الإعلاميين, والوسطاء, والمتنفذين, ومجالس تشريعية, ومحلية تعمل بتوجهات الطبقة المترفة, ولخدمتها.وتحولت أحزاب الجبة إلى احزاب تجبي المال لخدمة قادتها.من لم يتخرج من مدارس الفقر ,ويعمل على ترتيب أولوياته للمحافظةعلى حياته, لايمكن ان يقود اقتصاد متوازن يأخذ الفقراء فيه دورهم ,لأنهم هم طاقة العمل الحيوية , وبترول البلد لايمكن أن يقود الإقتصاد المتوازن.وينتهي بالعيش الكريم, والرفاه.
الأخطاء القاتلة والتي يجب أن تجد الحلول.
دعم الزراعة, ويكون لابتوزيع نقد بل بشق طرق, وشق ترع, وبناء سدود.ووفاء الحكومه بالتزامها بما وعدت به للفلاحين الذين احتالت عليهم عندما كان العمادي وزيرا للإقتصاد.
حيث سجلوا على بقر, وسيارات ,وتركتورات ودجاج, وغيره.
قامت الحكومة باصلاح الأراضي في وادي الفرات ولكن الأراضي تملحت, وخرجت من الخدمة لأن قنوات التصريف غير موجودة ,أو غير كفوءة ,ويجب ان يكون سرير النهر جاف الا من مياه التصريف"نقص دراسة ,او فساد" قامت الحكومة قبل سنتين بمصادرة الحبوب من الفلاحين ,ولم يتدخل اتحاد الفلاحين أو مجلس الشعب, أو أي من أحزاب الجبهه التي كسبت شرعيتها من دعم الفلاحين في اوج الأزمة العالمية.وجود مناطق المخالفات التي تحيط بالمدن, والتي يعتبر تاهيلها نفط الأمةالثاني بعد الزراعة من تأمين فرص عمل, وتحسين مستوى المعيشة, وتطور الصناعة المرتبطة بها.
تطور المال والأعمال يجب أن يكون لخدمة الفقراء, ولأغلبية اي تعميم وتوسيع دائرة المستفيدين.ان دعم المازوت والكهرباء ليس في صالح الطبقة الفقيرة أبدا فبيت مؤلف من غرفة فيه لمبة واحدة ليس كقصر فيه تسخين ومراوح وتكييف ولمبات.دعم التصدير هو دعم للطبقة المترفة ولا علاقة له بالإقتصاد.المازوت والبنزين والكهرباء وسيلة جباية وتوزيع عادل للضرائب بدل الإعفاءات.
نعم يمكن أن نكون أفضل لو توجه الفريق الإقتصادي لتوسيع دائرة المستفيدين ودعم الطبقة الفقيرة الطاقة المتجددة ,والحيوية في الإقتصاد الوطني
asnast50- المساهمات : 265
تاريخ التسجيل : 26/12/2009
مواضيع مماثلة
» موظفة سورية .. ونذر أول راتب ... بقلم : عبير محمد سليمان*
» خليل مرقة مدير عام بنك سورية والخليج: لا توجد مثبطات لأداء المصارف الخاصة
» صدور قرار الموافقة لبنك قطر الوطني -سورية على إصدار وطرح عشرون مليون سهم بغرض زيادة رأس المال
» أصدر السيد الرئيس بشار الأسد أمس القانون رقم 32 لعام 2010 المتعلق بالسياسة العامة لقطاع الكهرباء في سورية
» خليل مرقة مدير عام بنك سورية والخليج: لا توجد مثبطات لأداء المصارف الخاصة
» صدور قرار الموافقة لبنك قطر الوطني -سورية على إصدار وطرح عشرون مليون سهم بغرض زيادة رأس المال
» أصدر السيد الرئيس بشار الأسد أمس القانون رقم 32 لعام 2010 المتعلق بالسياسة العامة لقطاع الكهرباء في سورية
ASNAST :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى